العديد من الأشخاص لديهم قصص وتجارب قيمة يرغبون في نقلها ورسالة يودون نشرها.
ولكن الصعوبة تكمن في كيفية تقديمها بطريقة تلامس القلوب وتُلهم الآخرين وتحقق لهم الانتشار الواسع والنجاح الكبير.
ووجودك هنا في هذه الصفحة دليل على أنك أحد هؤلاء الأشخاص.
ولديك رغبة جامحة في أن تكون أحد صناع الأمل في عالمنا العربي وأن تترك بصمة فريدة في المجتمع ويصبح لك إرث في هذا العالم.
إذا كان هذا هو الحال، فأود منك أن لا تقلق وأخبرك…
أنت في المكان الصحيح والمناسب والذي سيغير من مسار حياتك للأفضل بإذن الله.
حيث سنساعدك على تجاوز جميع هذه التحديات والعقبات التي أمامك بكل سهولة ولن تشكل أي عائق لك بعد اليوم فصاعداً
بالإضافة لهذا.. أننا سنكون معك خطوة بخطوة لتستغل كل المعرفة والتجارب الشخصية التي اكتسبتها على أكمل وجه بما يُمَكنك من أن تكون ذا أثر كبير في العالم العربي وأحد صُناع الأمل
كل هذا في غضون 3 أشهر!… فقط أكمل القراءة لأننا هنا سنساعدك!
فالطريقة الأسرع والأكثر فعالية والتي أثبتت نجاحها الهائل على مر السنين في تحقيق هذا المستوى من النجاح والشهرة والتأثير الواسع تكون من خلال مشاركة تجاربك ونقل معرفتك وإيصالها إلى جمهورك المستهدف عن طريق “كتابة كتاب”.
فهذه الوسيلة ليس الهدف منها فقط نقل معرفتك وتجاربك، بل هي أيضًا أداة قوية للتوسع والانتشار بشكل هائل على مستوى المجتمع والعالم.
فمن خلال الكتاب الذي ستقوم بكتابته، لن تقدم فقط رؤية فريدة ومعرفة ثمينة للعالم، بل ستفتح من خلالها الأبواب التي ستحقق لك التأثير الواسع الذي سيمتد بعيدًا ويتجاوز الحدود.
فهي فرصة لك لتُصبح صوتًا مؤثرًا في مجالك، يمكن من خلاله أن تشكل آراء ووجهات نظر الناس، وتوجههم نحو فهم أعمق وأكثر ثراء للمواضيع التي تتناولها.
مما يسهم في نشر تأثيرك بشكل أوسع وأعمق في مختلف أنحاء العالم العربي.
ديفيد جوجينز جندي البحرية المتقاعد والذي بالكاد تخرج من الكلية بمعدل 1.6 من أصل 4 نقاط، ومع ذلك أصبح أحد أكبر أيقونات تطوير الذات بعد نشر كتابه الأول بعنوان “لا يمكن إيذائي”
وازدادت سمعته منذ تلك اللحظة، وأصبح يعرف الآن باسم “أقوى رجل على هذا الكوكب”
الآن يقوم الناس بدعوة ديفيد لإلقاء خطاب مدته ساعة واحدة يتجاوز سعره الـ 100 ألف دولار
مثال آخر هو روبرت كيوساكي والغني عن التعريف…
مؤلف أحد الكتب الأكثر مبيعاً في العصر الحديث “الأب الغني والأب الفقير”.
والذي أثر على ملايين من الأشخاص ليصبحوا رواد أعمال.
كان روبرت يواجه صعوبات مالية. ولكن من خلال الكتابة، تمكن من نقل فكرته حول أهمية التعليم المالي.
أصبح الكتاب هو الأكثر مبيعًا في مجال التطوير الشخصي وأسس لروبرت مكانة كمتحدث ومدرب مالي معترفًا به عالميًا.
وهي أستاذة أمريكية متخصصة في علوم الحيوان…
تيمبل كانت تعاني من مرض التوحد منذ الصغر.
ومع ذلك فقد تمكنت من الحصول على اعتراف واسع النطاق بعد إصدار كتابها الأول بعنوان
“Emergence: Labeled Autistic” والذي كان يتحدث عن قصتها مع مرض التوحد.
أنه بإمكانك وبإمكان أي شخص أن يحقق تأثيراً عميقاً وكبيراً على الآخرين من خلال استخدام قوة الكتاب ويحقق الكثير من النجاحات، بغض النظر عن خبرته في مجال الكتابة أو مدى حبه لها.
لا تقلق إن كنت لا تمتلك خبرة في الكتابة أو إن كانت الكتابة ليست من بين هواياتك المفضلة.
المهم هو أن يكون لديك محتوى ثري وقيم ترغب في مشاركته مع مجموعة من الأشخاص الذين يشعرون بالاهتمام نحو المجال الذي تختص فيه.
فكل ما تحتاج إليه هو جهاز كمبيوتر متصل بالإنترنت، ونظام فعال يقوم بتسهيل الأعمال الشاقة عليك ويهتم بجميع التفاصيل الدقيقة والمهمة بدءاً من كتابة الكتاب وحتى الإنتهاء من بناء المنظومة التسويقية الخاصة بك والتي ستحقق من خلالها الإنتشار الواسع.
هذا النظام قادر على تحويل أفكارك وتجاربك إلى كتاب مؤثر، وكذلك الترويج له بفعالية عبر شبكات الإنترنت المختلفة، دون أن تضطر لإضاعة وقتك في تعلم مهارات جديدة قد تكون “خارج نطاق تخصصك”، بل بالاعتماد والتركيز على ما تمتلكه بالفعل من خبرات ومعرفة
كما تعلم أن هدفنا من خلال الكتاب الذي ستقوم بكتابته ونشره هو ليس فقط لنقل المعلومات، بل إحداث تأثير عميق ومستدام يجعل جمهورك جزءًا لا يتجزأ من رسالتك
السؤال هنا.. كيف ستقوم بعكس معرفتك ونقل رسالتك بشكل مؤثر من خلال الكتاب؟
الإجابة هي… من خلال استخدامك لقوة القصة وبالأخص استخدامك…
إسـتــراتـيـجـيـة سـيـكــولـوجـيـة الـسـرد الـتـأثـيـري
فهذه الإستراتيجية الهدف منها هو جعل كتابك كالمغناطيس الذي يجذب لك العديد من الجماهير المستهدفة والمهتمين بما تقدمه لتحويلهم لعملاء مخلصين والسبب أنهم لن يستطيعوا مقاومة التأثير الساحر لكتابك
حيث أننا قمنا ببناء هذه الإستراتيجية اعتماداً على قوة القصة والسرد القصصي وتأثيرهما النفسي العميق على الجمهور لتحقق لك التالي:
أرأيت القوة التي تكمن خلف القصة وكيف أنها تتميز بقوتها الجذابة وقدرتها الهائلة لاستحواذ الانتباه وجذب الاهتمام
لهذا السبب حرصنا أشد الحرص على استغلال هذه القوة وتسخيرها لصالحك، لتحقق التأثير الكبير من خلال الكتاب الذي ستقوم بكتابته
وهنا لن يكون الكتاب الذي ستقوم بكتابته مجرد مصدر للمعلومات، بل سيكون وسيلة لإحداث تغيير حقيقي وعميق في حياة الجمهور وجعلهم جزءًا لا يتجزأ من رسالتك.
الله سبحانه وتعالى قص علينا الكثير من القصص في القرآن وهذا دليل قاطع على قوته القصص في التأثير العميق وتوصيل الرسالة والمعنى
وبعد أن تعرفنا على كل هذا… أود أن أقدم لك أحد مدربينا المختصين في هذه الاستراتيجية…
حيث سيقوم بالإشراف عليك ومساعدتك أثناء رحلة كتابتك للكتاب الذي سيكون نقطة انطلاقك نحو النجاح والتأكد من كتابته وفقاً لاستراتيجية سيكولوجية السرد التأثيري!
نظرًا لوجودك في هذه الصفحة، فمن المحتمل أنك تعرفه. أو ربما تكون قد شاهدته على قناتنا في اليوتيوب وهو يقدم دروساً عن الكتابة الإبداعية والقصصية.
أو على حسابنا في الانستغرام وهو يقوم بمساعدة الأشخاص على كيفية التغلب على التحديات التي قد تواجههم أثناء رحلة كتابتهم للكتاب.
كما تعلم فإن أخي علي هو المدير التنفيذي وأحد المؤسسين والمعلمين في منصة وحي الأدب.
فهو باحث ومتخصص في مجال الكتابة الإبداعية وكتابة القصة وتعلم هذا الفن منذ أكثر من 5 سنوات على أيدى أشهر الكتاب في العالم، وتم إرشاده من معلمين و مؤلفين أجانب متخصصين في علم صناعة القصة والرواية.
حيث قام بفضل الله بتدريب آلاف الأشخاص على الكتابة الإبداعية سواء أشخاص لهم اصدارات في الأسواق أو أشخاص ليس لديهم أي تجربة سابقة في الكتابة وساعدهم على تحقيق نتائج رائعة مما أدى لفوزهم بمسابقات.
ولهذا حرصنا أشد الحرص في منصة وحي الأدب على أن يكون هو المسؤول والمشرف الأول عليك أثناء رحلة كتابتك والتأكد على أن كتابك سينبني على استراتيجيات سيكولوجية التأثير السردي الخاصة بمنصة وحي الأدب، وزراعة رسالتك في الكتاب بطريقة قوية ومؤثرة تصل إلى أعماق قلوب كل من يقرأ كتابك.
من خلال الإستراتيجيات التي سنقوم باستخدامها سيستطيع أي شخص أن يكتب كتاباً مؤثراً ولن يحتاج لأن يكون كاتباً ولا أن يمتلك أي خبرة سابقة بالكتابة
كما ذكرت لك سابقاً، فإننا نطمح إلى خلق كتاب يستطيع أن يلامس قلوب جمهورك ويخلق تأثيراً هائلاً في حياتهم.
ولتحقيق هذا الهدف، قلنا أننا نخطط لاستخدام استراتيجية سيكولوجية السرد التأثيري التي ستعزز الروابط بينك وبين جماهيرك على نحو أكثر عمقاً.
الآن حان الوقت لننظر للخطوة التالية، والتحدي الذي أمامك ألا وهو…
ومن أجل تجاوز هذه التحديات وتحقيق هذه الأهداف، ستحتاج إلى بناء نظام تسويقي متكامل. هذا النظام سيعمل كوقود يدعم بناء العلامة الشخصية الخاصة بك وكتابك، بما يمكنك من تحقيق انتشار واسع وبناء قاعدة جماهيرية كبيرة مهتمة بما تقدمه.
ربما أنت الآن قلق ولديك تساؤلات كثيرة..
أود أن أطمئنك بخصوص هذا الصدد. وأخبرك بأنني أنا من سأقوم بتولي هذه المسؤولية وسأشرف بشكل مباشر وأساعدك في بناء هذا النظام التسويقي الخاص بك.
لذا اسمح لي أن أعرفك بنفسي…
مرحباً.. معك عمر الكندري المدير العام لمنصة وحي الأدب وأحد مؤسسيها. أعمل كل يوم لمساعدة الأشخاص مثلك على تحقيق أهدافهم وإلهام الآخرين من خلال قصصهم.
أحب مجال ريادة الأعمال والتسويق الإلكتروني. حيث مضى علي في هذا المجال ما يقارب العشر سنوات مليئة بالتحديات والإنجازات.
قمت بالعمل على العديد من المشاريع المتنوعة، وبفضل تلك التجارب، تمكنت من تنمية مهاراتي وقدراتي لتحقيق أفضل النتائج.
ومن بين تلك المشاريع المحببة إلي هو إنشائي لمنصة وحي الأدب المتخصصة بصناعة الكُتاب المؤثرين مع أخي وشريكي علي الكندري ومجموعة من أصدقائنا وذلك لحبنا للقصص واعتبارها مصدر من مصادر الإلهام والتأثير بالعالم
وأثناء عملنا واجهنا الكثير من التحديات والصعوبات وتعلمنا منها الكثير. ولكن بفضل الله أولاً ثم من خلال الخبرات التي قمت باكتسابها والتجارب التي تعلمت منها بالسنوات الماضية.
تم تجاوز هذه المرحلة.. وكانت الثمرة الرائعة التي حصدناها هي مساعدتنا عشرات الآلاف من الأشخاص من خلال برامجنا ودوراتنا وتمكينهم في مجال الكتابة الإبداعية القصصية
لهذا السبب لا أريد منك أن تقلق بما يتعلق بالتسويق وبناء المنظومة التسويقية الخاصة بك، حيث أنني سأقوم أنا شخصياً بالإشراف عليها لضمان حصولك على نتائج رائعة
لهذا السبب، أود أن تكون مطمئنًا بشأن جميع الجوانب المتعلقة بالتسويق وبناء نظام التسويق الخاص بك… أنا هنا لأتولى الإشراف على هذه المهمة بشكل شخصي، لضمان تحقيقك لنتائج مذهلة وفعالة لك.
خلال رحلتي في مجال ريادة الأعمال والتجارب التي مررتُ بها، علمتني التحديات كيفية اكتشاف الفرص الجديدة والاستفادة منهما.
في هذا اليوم وفي هذا العصر، ظهرت فرصة جديدة…
فرصة لا مثيل لها، متاحة الآن أكثر من أي وقت مضى، للأفراد الذين يمتلكون رسالة ومعرفة يرغبون في مشاركتها على نطاق واسع مع العالم، محققين من خلالها نجاحات باهرة وتأثيراً عميقاً في مجتمعاتهم، ويصبحوا منبعاً للأمل في عالمنا العربي.
إنها الفرصة المثالية للأشخاص مثلك لتحقيق النجاح الواسع وترك بصمة كبيرة في هذه الحياة من خلال استغلا قوة الكتاب واستخدامها كوسيلة لتحقيق النجاح
هل تعلم أن الناس يقرؤون الكتب ويعتبرونها من أفضل المصادر للتأثير من أي وقت مضى!
فوفقاً لتقرير موقع “IBIS World” المعتمد فإن قيمة سوق الكتب في عام 2023 وصلت إلى 132 مليار دولار. وهذا إن دل يدل على أن سوق الكتب إلى الآن من الأسواق المربحة ويتوقعون صعوداً في السنوات القادمة
فمع تزايد نشر الكتب والإقبال عليها والنمو الكبير يمكنك الاستفادة من هذه الفرصة من خلال مشاركة رسالتك مع جمهورك على شكل كتاب يحقق لك الإنتشار الواسع والنجاح الكبير وخاصة في وقتنا هذا
وخاصة أن وطننا العربي في الآونه الأخيرة يشهد نمو كبير ومبادرات من الدول
مثل دولة الإمارات الشقيقة فإنها تشهد نمو كبير في مجال النشر وفقاً لمجلة الأمريكية Fast Company المهتم في مجال الأعمال والتكنولوجيا والابتكار
وخاصة أنها تحظى بتشجيع مباشر من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم “وخطته للقراءة” نموذج بارز للتزامه بنشر المعرفة وتنمية مهارات الأفراد.
فهو يحرص أشد الحرص إلى إيجاد جيل جديد من القراء النشطين والمحترفين المهرة الذين يمكنهم بالمساهمة في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للبلاد.
فكلما بادرت بشكل أسرع كلما كانت لك الأفضلية حيث أن هناك أشخاص آخرون مثلك يلاحظون هذه الفرصة ويغتنمونها.
لكي تتمكن من الانتهاء كتابة كتابك خلال 3 أشهر دون أن تكون لديك أي خبرة سابقة بالكتابة وأيضاً بنائك لنظام تسويقي متكامل يساعدك على الإنتشار
فهذه ببساطة مهمة شبه مستحيلة إذا أردت القيام بها بمفردك…
يمكنك التغلب على كل هذا إذا قمت باستخدام نظام سيساعدك ويجعل من عملية الكتابة في غاية السهولة ولا تحتاج لأن تكون خبير من خلال تطبيقك لإستراتيجيات معينة سيقوم بالإشراف عليها أخي علي الكندري والذي سيوظف كل خبراته لمساعدتك
وبعد الإنتهاء من عملية كتابة كتابك لا داعي بأن تقلق بشأن التسويق حيث سأتولى أنا شخصياً زمام الأمور مع فريق وحي الأدب المميز ونتكفل بجميع الأمور المتعلقة في بناء المنظومة التسويقية الخاصة بك والإشراف عليها ومساعدتك في بنائها
كل هذا سنقوم به خلال 3 شهور فقط، حيث لن يكون لديك كتاب فقط بل سيكون لديك حضور جديد في العالم العربي وتبدأ رحلتك نحو النجاح وتكون من الأصوات المسموعة والمؤثرة في المجتمع بإذن الله
فمن خلال النظام الذي سنستخدمه معك خلال رحلتنا الـ 3 شهور كأنك قمت بدمج تجاربك ومعرفتك الفريدة مع…
تخيل نفسك في مصنع حيث مهمتك الوحيدة هي إدخال المكونات الصحيحة التي نخبرك بها.
ومن ثم نقوم بتشغيل آلات هذا المصنع لتجميع كل القطع معاً لإنشاء كتاب مصمم بطريقة احترافية يحتوي بداخله على رسالتك المؤثرة التي تسحر بها قلوب جماهيرك…
بعد ذلك ما عليك الآن سوى أن تطلب من هذه الآلة أن تقوم ببناء النظام التسويقي الخاص بك والذي سيناسب رسالتك التي تود أن تصنع من خلالها التأثير بشكل تلقائي
كن ذا أثر هو برنامج تدريبي تفاعلي عبر الإنترنت حيث سنعمل معك وبشكل مباشر أنا وأخي علي الكندري وفريق وحي الأدب المميز لمدة 3 شهور خطوة بخطوة لتحويل معرفتك المكتسبة وتجربتك الشخصية إلى واقع ملموس.
فهو يعتبر البرنامج الفريد والوحيد في عالمنا العربي الذي يقدم نظاماً متكاملاً وفريد من نوعه يمكّنك من نقل رسالتك الفريدة ببصمة لا مثيل لها في المجتمع وتكون من صناع الأمل في عالمنا العربي
حيث سنبدأ معك من ورقة بيضاء إلى كتاب يشع بريقًا وإلهامًا يحقق لك الإنتشار الكبير، وليس هذا فقط، بل ستقوم بنشرة على المنصات العالمية، وبناء منظومة تسويقية فعّالة لضمان وصول رسالتك إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
وعند الإنتهاء منه سيوفر لك الإرشادات اللازمة لتوسيع نطاق رسالتك بشكل أكبر
هذا البرنامج التدريبي يتكون من خمس محطات متتابعة تبنى على بعضها البعض، حيث تقدم لك مساراً بسيطاً خطوة بخطوة يقربك أكثر من تحقيق قوة انتشارك
في المحطة الأولى من برنامج “كن ذا أثر” تبدأ رحلتنا الشيقة معك لتحقيق النجاح والتأثير الكبير في مجالك وتخصصك. نقوم في هذه المرحلة بالتعرف بشكل دقيق على الأشخاص الذين يمكن أن يستفيدون بشكل كبير من معرفتك وتجربتك.
من ثم، ننتقل لبناء الحجر الأساسي لمشروعك، وسنعمل من خلال استراتيجيات معينه على تحليل وفهم احتياجات وتطلعات جماهيرك وعملائك المحتملين، مما يسهل علينا بشكل كبير بتقديم محتوى يلبي توقعاتهم ويناسب اهتماماتهم وانجذابهم إليك
وبعد ذلك ستوقظ المارد الذي بداخلك وتبدأ رحلتك الجميلة في بناء علاقة قوية مع جمهورك المستهدف من خلال خطة كامل للمحتوى تمكنك من تقديم محتوى جذاب وملهم يساعدك في التأثير تحقيق تأثير ملموس واستمرارية في التواصل مع جمهورك.
ببساطة، هذه المحطة الأولى هي بوابتك الأولى لتحقيق التأثير الكبير والانتشار الواسع في المجتمع وتحقيق النجاح من خلال بناء هوية مميزة وقوية في مجالك.
بمجرد إتمامك لهذه المحطة، ستكون مستعداً تماماً للإنتقال للمحطة التالية
بعد أن أكملت المرحلة الأولى بنجاح ووضعت الأسس الصلبة التي سيقوم عليها مشروعك، أصبحت الآن في مقدمة الطريق لبدء رحلتك في الكتابة.
في هذه المرحلة، سنكرس وقتنا لاستلهام وتحديد الفكرة الرئيسية التي ستكون نواة لكتابك. ليس هذا فحسب، بل سنعمل سوياً على تطوير مخطط مدروس بكل دقة يحدد بنية الكتاب وتنظيم فصوله بأسلوب يثير الفضول والاهتمام.
بمجرد انتهائنا من هذه المرحلة، ستكون في يديك خريطة طريق واضحة ومحددة تجعلك مستعداً للخطوة الأكثر إثارة في البرنامج: مرحلة كتابة كتابك الفريد
بعد أن قمت بالإنتهاء من المحطة الثانية وأصبح لديك مخطط وخارطة طريق واضحة ومحددة لكتابك تجعلك مستعداً للشروع في عملية الكتاب
في هذه المحطة، سنستخدم استراتيجية سكولوجية السرد التأثيري التي قمنا بالتطرق لها سابقاً بالإضافة إلى استخدامنا لتقنية كايزن في عملية الكتابة
فهي تقنية تُركّز على تبسيط مهمة الكتابة عن طريق تقسيمها إلى خطوات صغيرة ومحددة، مما يجعلها سهلة جداً ويقلل من الضغط النفسي الذي قد يرتبط بكتابة كتاب بالكامل.
فمن خلال هذه الطريقة، نهدف إلى مساعدتك فى التغلب على مشكلة صعوبة الكتابة وأيضاً على معضلة “الصفحة البيضاء” التي قد يواجهها الكثير من الأشخاص.
بحيث تستطيع أن تركز على جزء صغير ومحدد من الكتاب في كل مرة، بدلاً من محاولة إتمام كل شيء في وقت واحد. مما يجنبك الشعور بالضغط لإكمال كل شيء في مرة واحدة.
بهذه الوسيلة، ستلاحظ أنك قد أحرزت تقدمًا كبيرًا في مهمة مشروعك الكتابي دون أن تشعر بالتعب والإرهاق أو الإحباط الشديد.
مما سيفتح الباب أمامك لتحقيق تقدم مستدام وواضح، ما يجعل تجربة الكتابة أكثر متعة وتشجيعًا وإثارة.
ستكتشف أن هذه الاستراتيجية تعد أداة فعالة في مساعدتك على تحقيق هدفك في كتابة كتاب له تأثير كبير ونجاح، حتى وإن لم تكن لديك خبرة سابقة في ميدان الكتابة
هنا قد انتهيت من هذه المحطة.. وأصبح لديك الكتاب الذي سيكون بوابتك في صناعة التغيير في حياتك، الآن أنت جاهز للإنتقال للمحطة الرابعة وهي بناء النظام التسويقي الخاص بك
مع اقترابك الآن من خط النهاية، تجد نفسك في المحطة الرابعة التي سنركز فيها على تجهيز كتابك ليخرج إلى النور بشكل رائع ومنسق لتقدمه للعالم بصورة رائعة.
في هذه المحطة، سنعمل معك في بناء النظام التسويقي الخاص بك بطريقة استراتيجية احترافية، تتيح لك الفرصة للوصول إلى جمهور عريض على مستوى العالم العربي
كل هذا لنجهزك بكل ما تحتاجه لتكون مستعداً بشكل كامل للمحطة الأخيرة والمهمة، وهي مرحلة الإطلاق الحقيقي لمشروعك، حيث تكون البداية الفعلية لرحلتك في ترك بصمة لا تُنسى في العالم.
بعد فترة من التحضير والبناء، أصبحنا الآن على أعتاب اللحظة الكبيرة – لحظة الإطلاق وبدء تشغيل المنظومة التسويقية المُخصصة لك.
في هذه المحطة النهائية والتي تمثل تتويجاً لكل جهودك، أنت على وشك أن تحصد ما زرعته منذ بداية هذه الرحلة الملهمة مع برنامج “كن ذا أثر”. الآن، قد أصبحت مُجهزاً لتكون شخصية مؤثرة تُلهم الآخرين، وتترك بصمة فريدة ومميزة في العالم.
في هذه المرحلة المهمة، سوف نوفر لك كل الدعم والأدوات التسويقية التي تحتاجها لإطلاق مشروعك بنجاح باهر.
وفي إطار الاحتفال بإنجازك الكبير، سنعرض اسمك وكتابك في صفحة “صناع الأمل” على موقعنا، حيث ستكون مصدر إلهام للكثيرين من الأشخاص الذين يزورون صفحتنا شهريًا.
بهذه الخطوة، تصبح جزءًا لا يتجزأ من مجتمع نبيل يسعى جاهدًا لإحداث فارق إيجابي في عالمنا العربي. أنت الآن، لست مجرد شخصية مؤثرة، بل أيقونة للأمل ومصدر تحفيز للجميع لتحقيق تأثير إيجابي مستمر في المجتمع.
هذه المرحلة ليست النهاية، بل هي بداية جديدة، حيث تتحول الى أحد صناع الأمل، وتبدأ بترك بصمتك في عالمنا العربي
أن تضغط على الرابط أدناه في فرصة لحجز موعد مكالمة مجانية توضيحية معنا و للتعرف إن كان برنامج “كن ذا أثر” هو البرنامج الصحيح لك أم لا
فكما تعلم أننا نسعى لتمكين الأشخاص من مشاركة قصصهم ومعارفهم وخبراتهم وتجاربهم عبر كتب قوية ومؤثرة تستطيع أن تلهم الآخرين وتؤثر فيهم بطريقة إيجابية كبيرة مما يعود عليهم بالنجاح الكبير ويترك لهم أثر عظيم في المجتمعات.
ونحن واثقين تماماً أن عالمنا العربي يحتوي على الكثير من المبدعين أمثالك، ونحن هنا موجودين لمساعدتك والأخذ بيديك..
فقط قم باتخاذ القرار وابدأ..مما سيمنحك هذا فرصة لتصبح من ضمن الأفراد المؤثرين في العالم في مجالك
هو البقاء في منطقة الراحة التي تعيش فيها، والاستمرار في ممارسة نفس العادات والروتين اليومي الذي اعتدت عليه.
لكن في العمق، تدرك أنك تحمل في داخلك القدرة على أن تكون شخصية مؤثرة ببصمة فريدة في هذا العالم، قادر على تحقيق تغيير إيجابي لا محدود، وتحويل حياتك نحو الأفضل وإلهام الآخرين حولك ولكن تقرر أن تظل كما أنت ولا تستغل الكنز الذي بداخلك
وهو الانخراط في رحلة مليئة بالإلهام والنجاح في مجالك ومعرفتك أو من خلال تجاربك الشخصية، عبر الانضمام إلى برنامج “كن ذا أثر”.
حيث ستمتلك الفرصة لتسخير خبرتك ومعرفتك في خلق تأثير حقيقي وملموس في مجتمعك. ستحصل على الأدوات والموارد التي تحتاجها لتحقيق أهدافك وتحقيق التأثير الذي طالما حلمت به.
فمن خلال التزامنا معك في هذا البرنامج، نعدك بتوجيهك ودعمك نحو تحقيق تأثير هائل ووصول واسع . وستشعر لأول مرة بالقوة العظيمة والحقيقية وراء المعرفة المكتسبة أو التجارب الشخصية التي عشتها.
لأنك بمجرد أن تبدأ رحلتك وتصبح أحد صناع التأثير والأمل في عالمنا العرب.
ستنفتح لك أبواب جديدة مما..
قل “نعم” لمستقبلك وحدد موعد الاستشارة المجانية. وانضم لبرنامج “كن ذا أثر” وأطلق العنان لإمكانياتك الحقيقية في الحياة